رئيس الفرع :
المدرس الدكتور رائد رزاق الخفاجي
يعتبر فرع التشخيص الفمي من الفروع الكبيرة في الكلية والذي يشتمل على عدة تخصصات علمية تدرس في المراحل الدراسية الثانية و الثالثة والرابعة والخامسة . تاسس الفرع في سنة ٢٠١٣
يشتمل الفرع على التخصصات الاتية :
1- اختصاص طب الفم الذي يدرس الطبيعة السريرية للافات الفموية وعن طريقة تشخيصها وعلاجها, كذلك تشخيص ومتابعة الحلات المرضية التي تصيب المفصل الصدغي (الفكي) من قبل الطلبة وباشراف التدريسيين المشرفين في العيادة. بالاضافة الى تدريب الطلبة على تقديم سمنارات عن مواضيع محددة ضمن المنهاج العلمي في هذا الاختصاص وكذلك انجاز المشاريع البحثيه قبل التخرج للطلبة في المرحلة الخامسة.
2-عيادة التشخيص الفمي التي تستقبل المرضى الذين يراجعون الكلية وفحصهم من قبل الاطباء وتحويلهم الى الفروع الاخرى لتدريب الطلبة حسب حالاتهم السريرية وتقديم الخدمات لهم.
3-اختصاص امراض الفم الذي يدرس الطبيعة النسيجية للافات الفمويه وعن كيفية تشخيصها تحت المايكروسكوب لطلبة المرحلة الرابعة, ويضم مختبرات لتدريس المنهاج العملي من قبل التدريسيين في هذا التخصص, بالاضافة الى تقديم الخدمات التشخيصية النسيجية للمرضى المحالين من قبل العيادات والمستشفيات الاخرى.
4- اختصاص اشعة الفم والوجه والفكين الذي يدرس فيه طلبة المرحلة الثالثة عن فيزيائية الاشعة وكيفية عرض الامراض التي تصيب الاسنان وعظام الفكين من خلال الاشعة التشخيصية والتي يتدرب عليها الطلبة من خلال العمل في عيادات الاشعة.
5- اختصاص الامراض العامة الذي يدرس فيه طلبة المرحلة الثالثة عن كيفية التشخيص النسيجي للامراض العامة والتي تصيب اجهزة الجسم المختلفة من خلال دراستها في المختبرات التدريسية.
6- اختصاص انسجة الفم الذي يدرس فيه طلبة المرحلة الثانية عن التكوين النسيجي للاسنان والتركيبات التي نحيط بها ودراستها مختبريا.
7-اختصاص الاجنه الذي يدرس فيه طلبة المرحلة الثانيه التطور والنمو للجنين وبمراحله المختلفة.
اهداف الفرع:
ان هدف الفرع هو تخريج اطباء اسنان لديهم كفاءة في مجال تشخيص الامراض المختلفة التي تصيب الفم والاسنان والكشف المبكر عن الاورام الخبيثة من خلال تغطية المناهج التي تدرس لطلبة الدراسات الاولية وكذلك الدراسات العليا والذين سيقدمون بدورهم خدمة للمجتمع بعد تخرجهم وممارستهم في المراكز الصحية المنتشرة في محافضات العراق. كما يهدف الفرع الى الارتقاء بالمستوى العلمي من خلال مواكبة التطور الذي يجري في مختلف المؤسسات العلمية والاكاديمية وفي مختلف دول العالم.