نقص البروتين
وإلى جانب ذلك، يمكن أن يؤدي نقص البروتين بالجسم أو نقص فيتامين “ج” إلى الإصابة بنزيف اللثة. كما يمكن أن يتسبب صعود حواف الحشوات أو التيجان عن موضعها الأصلي قليلا في التهاب اللثة ومنها إلى الإصابة بالنزيف.
كما أن إصابة الغشاء المخاطي المبطن للفم بالحروق تندرج ضمن الأسباب المزعجة للغاية التي تسبب نزيف اللثة أيضا. ونادرا ما يرجع نزيف اللثة إلى تحسس الغشاء المخاطي تجاه المواد الطبية المستخدمة في صناعة أطقم الأسنان مثلا.