الخوف من طبيب الأسنان
أمَّا الدرجةُ الثَّانية من الخوف فهي الخوفُ من المعالجة السنِّية، ويتولَّد هذا الخوفُ كردَّة فعل تجاه خطرٍ معروف؛ فعلى سبيل المثال، قد يمرُّ الشخصُ بتجربةٍ مؤلمة في أثناء معالجة سنِّية أو قَلع أحد أسنانه، ممَّا يُؤدِّي إلى الاحتفاظ بتلك الذكرى وتَقدُّمها نحوَ قلقٍ دائم من تكرار تلك التجربة.