تتألف خطوات الإجراء الطبي من:
- سوابق المريض.
- الأسباب: هي دراسة أسباب المرض.
- المرضية: هو دراسة آلية حدوث المرض (المسبب).
- الفيسيولوجية المرضية: هو دراسة التغيرات في الوظائف الرئيسية عند المرض.
- دراسة الأعراض : هي دراسة جميع الدلائل الظاهرة، وهي ما نسميه أيضًا الدراسة السريرية. عكس الدراسة الشبه العيادية التي هي نتاج الاختبارات التكميلية. نظرًا لتطور تقنيات التصوير الإشعاعي، ظهر علم دراسة الأعراض الشبه العيادي.
- التشخيص : هو تحديد المرض.
- التشخيص التفريقي: هو وصف الأمراض التي تحمل أعراض مشابهة والتي يمكن أن تختلط بالمرض قيد التشخيص.
- العلاج : هو علاج هذا المرض وارجاع المصاب بهذا المرض لحالته الصحية الطبيعية.
- التوقع: هو دراسة احتمالات تطور المرض.
- علم النفس: سيكولوجية المريض هو عنصر هام في نجاح العملية الطبية. اعتبارا من عام 1963 قال مؤرخ الطب جان ستاروبينسكي “عملية طبية كاملة حقا لا تقتصر على هذا الجانب التقني، إذا أراد الطبيب أن يؤدي وظيفته بشكل كامل، فانه يحدد علاقة مع المريض التي من شأنها تلبية الاحتياجات العاطفية للأخير.”
العملية الطبية إذًا ليست فقط جسم يعطى دواءَ بل حالة نفسية بحاجة إلى المساندة.