وفقًا للجمعية الأمريكية للأسنان، إذا كنت تعاني من مستويات عالية من هرمون الاستروجين أو البروجسترون، فمن المحتمل أن تعاني من حساسية اللثة.
يمكن أن تؤدي هذه الهرمونات إلى زيادة تدفق الدم إلى اللثة، الأمر الذي قد يتسبّب في زيادة التفاعل تجاه اللويحات أو البكتيريا في فمك. قد تعاني من الالتهاب أو التورّم أو النزيف خلال الأوقات التي ترتفع فيها مستويات الهرمونات أو تقلّبها.
تتضمّن الأحداث التي قد تؤدي إلى حدوث حساسية اللثة:
- البلوغ
- تناول حبوب منع الحمل
- الدورة الشهرية
- الحمل
- انقطاع الحيض
نصيحة مفيدة: الأشخاص الذين يعانون من المستويات المرتفعة من الاستروجين أو البروجسترون يكونون أكثر احتمالاً من أن يصابوا بمرض اللثة. إذا كنت من ضمن هذه الفئة، فمن المهم بصورة خاصة اتباع روتين مناسب للعناية بالفم وتحديد مواعيد لزيارة أخصائي الأسنان بصورة دورية.