القشعريرة التي نشعر بها … ما سببها ؟

      التعليقات على القشعريرة التي نشعر بها … ما سببها ؟ مغلقة

القشعريرة التي نشعر بها … ما سببها ؟ 

 

القشعريرة :

والتي تسمى أيضاً النتوء اللحمي ، النتوء الواقف ، جلد الدجاجة (جلد الجبان) ، نتوء داسلر ، تحدّب جلد الإنسان ، وأما بالمصطلح الطبي فتسمى النتوء الجلدي.

وهو نتوء يظهر في جلد الإنسان ، وهذا النتوء ينشأ لا إرادياً عندما يتعرض الإنسان لدرجات حرارة منخفضة ، أو يختبر مشاعر قوية مثل : الخوف ، الحنين ، السعادة ، الرعب ، الإعجاب .

انعكاس تأثير القشعريرة يظهر واضحا على الجسم بما يعرف بوقوف الشعر أو انتصاب الشعر ، أو انعكاس وقوف الشعر .

القشعريرة تحدث لجميع الثدييات إلى جانب الإنسان ، وكمثال واضح حيوان النيص الذي يرفع أشواكه ( الريشات ) عندما يكون مهدداً ، و أيضاً ثعلب الماء ( القندس ) يصاب بالقشعريرة عند مواجهة القرش أو أي من الحيوانات الأخرى المفترسة.

المخلوقات الأخرى أيضاً تصاب بالقشعريرة لنفس الأسباب ، فسبب وقوف أطراف شعر القط أو الكلب هي القشعريرة.

وفي حالات البرودة يقوم الشعر المرتفع (المنتصب) بحصر الهواء بين الجلد والشعر مما يسمح بخلق عزلة ودفء و كاستجابة لمؤثر الخوف تقوم القشعريرة بجعل جسم الحيوان يبدو أكبر أملا في جعل العدو يبتعد.

أصل التسمية بجلد الوزّة

البنية التشريحية والأحيائية

اسباب القشعريرة

منقول ..

زينب رشيد